كشفت معطيات رسمية؛ عن ارتفاع ملحوظ في معدلات حوادث السير التي يتسبب فيها مستعملة الدراجات النارية بالشارع والطرقات في المغرب.
المعطيات التي قدمها وزير النقل واللوجستيك؛ محمد عبد الجليل؛ خلال أشغال المجلس الإداري للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية؛ أظهرت ارتفاع نسبة الوفيات بين مستعملي الدراجات النارية بنسبة تصل إلى 31.1٪ خلال الفترة من عام 2015 إلى عام 2022.
وفي إطار جهود تعزيز السلامة الطرقية، أكد الوزير على أهمية تسريع تنفيذ مخطط “الدراجة الآمنة” المندمج، الذي يهدف إلى تعزيز شروط السلامة لمستعملي الدراجات بمختلف أنواعها.
ويتضمن هذا المخطط؛ حسب المسؤول الحكومي؛ مجموعة من التدابير، مثل ارتداء الخوذة الواقية والامتثال لقوانين المرور.
على الرغم من انخفاض عدد الوفيات العامة في حوادث السير بنسبة 5٪ في عام 2022 مقارنة بعام 2021، إلا أن ارتفاع حوادث الدراجات النارية يعكس الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات إضافية لحماية هذه الفئة من مستعملي الطريق.
ارتداء الخوذة اسي الوزير راه إجباري منذ سنين إلا أن المراقبة الصارمة منعدمة. بصفة عامة يجب تحديد السرعة في المناطق الحضرية ( مناطق 30 كلم و مناطق 50 كلم ) و الضرب بيد من حديد على كل من لا يحترم قانون السير. عدد الموتى في ارتفاع و المعطوبين اكثر
عياو المختصين يناديو بإلزامية الخضوع لتكوين و لو مجاني في قانون و قواعد استعمال الطريق حتى للدراجة الهوائية؛ اليوما تزادو هادوك الحوماق د الطغوتينيط كهربائية
بنادم كيشرك الطريق مع الرموكات و الكاميونات و ناعارف لا أسبقية لة قف لا ليمين لا شمال
الدراجات الصينية متوفرة لكل من هب و دب من الجهلاء و الأغبياء
و لكن حكومة الفاشلين غير متفرغة لمشاكل المواطنين كما هم متفرغون لمقاولاتهم و امتيازاتهم
يجب اعداد برامج في التلفزيون والراديو للتوعية هؤلاء المتهورين. فإنهم لا يعيرون اي اهتمام لقوانين السير. ويمشون داخل الخطوط المتصلة وسط الطريق. ويمرون تحت الانفاق ويلهون بين السيارات.
الجزر ثم ألجزر ثم الجزر …. يسوقون لاهور سرعة مفرطة عدم احترام الأسبقية و الإشارات الضوئية …