“حركة حزب المزاليط” دعابة بالعالم الإفتراضي تشق طريقها نحو الواقع السياسي المغربي
إعلان على اليمين 160×600
إعلان على اليسار 160×600



الإشهار 2

“حركة حزب المزاليط” دعابة بالعالم الإفتراضي تشق طريقها نحو الواقع السياسي المغربي

إشهار مابين الصورة والمحتوى

برزت على منصات التواصل الإجتماعي قبل أيام حركة جديدة تسمى “حركة حزب المزاليط” خلقتها روح الدعابة و المرح للفاعل الجمعوي و الحقوقي و السياسي عبد الله زمورة،.

وتضم “حركة حزب المزاليط” (الفايسبوكية)  كفاآت وأطر وفعاليات جمعوية و صحفيين وحزبيين سابقين و فعاليات من مغاربة العالم حسب ما هو جلي من خلال تصفح مجموعة (الحركة) بالفضاء الأزرق “فايسبوك”.

ويقول المشرفون على الفكرة انها انطلقت من مزحة للمدون “الفيسبوكي” وسرعان ما تحولت الى حركة انخرط فيها اكثر من 4000 فرد من المغرب وخارجه في ظرف وجيز لا يتعدى الأسبوع الواحد.

وحسب المشرفين على الحركة التي يقودها الخبير المحاسب، فإنهم يفكرون في تاسيس حزب سياسي شعبي من قاعدة “المزاليط” (حسب تسميتهم) ويطمحون ان يكونوا البديل المستقبلي في الساحة السياسية الوطنية.

كما يضيف مشرفي الحركة ان الغرض من اختيار اسم المزاليط هو بناء الحركة من اسس ابناء الشعب الذين انطلقوا من الصفر و كونوا انفسهم بأنفسهم “العصامية”.

وتجدر الاشارة؛ الى أن صاحب الفكرة هو عبد الله زمورة؛ الخبير المحاسباتي المغربي، ابن مدينة الدار البيضاء و الذي خرج بمبادرات عدة على مواقع التواصل الإجتماعي لاقت استحسانا و إلتفافا شعبيا ضخما كانت أخرها مبادرة الصندوق الوطني للتكفل بمرضى السرطان و التي سجلت رقما قياسيا من التوقيعات لتنزيلها على ارض الواقع.


الإشهار بعد النص
شاهد أيضا
عداد الزوار