صادق مجلس جماعة طنجة أمس الأربعاء، خلال الجلسة الأولى من الدورة العادية لشهر أكتوبر، على قرارات تهم مجالات التنمية والبيئة والنظافة والنقل الحضري السريع.
وصادق أعضاء المجلس الجماعي لطنجة، بالأغلبية، على 15 نقطة من أصل 16 كانت مدرجة في جدول الأعمال، منها 9 نقاط تتعلق بتعديل عقدي التدبير المفوض لمرفق النظافة وجمع النفايات المنزلية والمشابهة لها بمنطقتي طنجة-الغربية وطنجة-الشرقية، وعلى النظام الأساسي وميثاق المساهمين ومساهمة جماعة طنجة في شركة التنمية المحلية من أجل إنجاز وتتبع استغلال وصيانة مشروع خط النقل الحضري بواسطة الحافلات السريعة (BRT).
كما تمت الموافقة على تسوية الوضعية القانونية لوعاء عقاري لإقامة محطة ضخ الماء الصالح للشرب “أحمار” ونزع ملكية وعاء عقاري بمنطقة درادب لإحداث وتهيئة مرافق عمومية واجتماعية وثقافية ورياضية ومساحات خضراء، والتصويت بالإجماع على ملتمس لمجلس مقاطعة مغوغة لإحداث فضاءات ومرافق ترفيهية بتراب المقاطعة، وملتمس لمجلس مقاطعة مغوغة لإحداث مكتبات بيئية بتراب المقاطعة، وملتمس مجلس مقاطعة السواني لتعزيز إدارة المقاطعة بالموارد البشرية.
وبالإجماع، صوت أعضاء المجلس على تحيين مقرر جماعي يهم نزع ملكية العقارات لتوسيع سوق الجملة للخضر والفواكه، و على نزع ملكية الأوعية العقارية المخصصة لإحداث منتزه طبيعي والتي كانت تأوي سابقا المطرح العمومي بمغوغة، و تسمية بعض الشوارع والأزقة.
وخلال نفس الجلسة تم الإعلان عن تأجيل مناقشة النقطة 13 المتعلقة بالدراسة والمصادقة على نزع ملكية مجموعة من العقارات اللازمة لتهيئة وإعادة تأهيل سوق كساباراطا، والتي تم ضمها لجدول الأعمال الخاص بالجلسة الثانية المقررة يوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023.
على العمدة أو من ينوب عنه وكذلك رئيس مقاطعة بني مكادة مراقبة الشركة المكلفة بالنظافة بمنطقة بني مكادة لأنها لا تقوم بعملها بعض الاحياء بمقاطعة بني مكادة أصبحت عبارة عن مزبلة العمال الذين ينظفون الشوارع لا يقومون بواجبهم جمع الازبال وكنس الشوارع لا يتم الا مرة في الاسبوعين أو أو أكثر شركة أرما لا تقوم بالواجب وخير مثال على ذلك محيط المركز الصحي الجيراري الذي يشهد تكدس الاوساخ والازبال رغم انه مركز صحي وتوجد بجانبه مدرسة الامام مالك التي تستقبل التلاميذ يوميا هذا التراجع وقع ولوحظ منذ أن تسلت شركة أرما مسؤولية النظافة بالمنطقة
يجب مراقبة شركة أرما لانها لا تقوم بواجبها في كنس وجمع الازبال بالشوارع وخصوصا قرب المركز الصحي بحي الجيراري
رايت بام عيني تلك الازبال امام باب مدرسة امام مالك وبجانب المستوصف لسوء حظي كان بمعيته اولادي الذين احاول ان اقنعهم بان المغرب يتقدم بشكل سريع واحاول ان اصف لهم ان المغرب لا يختلف عن بلد الذي نستقر فيه لكن بتلك الازبال خاب ظني