في يوم الأحد 30 مارس من سنة 1952 وبعد خمس سنوات من حدث زيارة التاريخية التي قام بها الملك الراحل محمد الخامس إلى مدينة طنجة، وقع حدث تاريخي أخر بالمدينة
لا يعرف العديد من محبي فريق وزان لكرة القدم سبب تغيير اسمه من فريق "الأولمبيك" إلى فريق "شباب الأولمبيك"! لكن المؤكد أنه أصبح يعرف جيلا جديدا من النجوم بعد أن أصبح المكتب المسير بيد أبناء وزان بعد مرحلة المسيو كونط.
لعب في صفوف فريق "أولمبيك وزان لكرة القدم " عدد لا يستهان به من النجوم. وإذا كان يصعب ذكر كل أسماءهم وخصوصيات كل واحد منهم، فإن القاسم المشترك بينهم هو أنهم كانوا يحضون بمحبة مستحقة
كانت مدينة طنجة خلال الحرب العالمية الثانية ملاذا آمنا للعديد من الأسر اليهودية التي فرّت من نيران هتلر ومراكز الاحتجاز في أوروبا، خاصة بعدما صار اليهود هم العدو الأول للنازيين.
في مثل هذا اليوم 2 يناير، من سنة 1492م، دخل الملكان الكثوليكيان فيرناندو وايزابيلا إلى غرناطة معلنين بصفة رسمية عن سقوط آخر معقل للمسلمين في الاندلس، ألا وهي مملكة غرناطة.
يخلد الشعب المغربي، اليوم الجمعة، الذكرى السابعة والستين لعيد الاستقلال، الذي يعتبر حدثا تاريخيا مجيدا، وملحمة كبرى تجسد انتصار إرادة العرش والشعب والتحامهما الوثيق دفاعا عن المقدسات الدينية والثوابت الوطنية.
يحتفل المغرب، اليوم الأربعاء، بالذكرى الـ67 لعودة الملك الراحل محمد الخامس من المنفى، والتي تعتبر مناسبة عظيمة لاستحضار لحظة تاريخية وازنة كرست التحام العرش والشعب من أجل نيل الاستقلال.
استسلم الانجليز سنة 1684 م بعدما استنفذوا جميع طاقتهم للإبقاء عليها تابعة للعرش البريطاني، فرحلوا تاركين طنجة للمغاربة ولسان حالهم يردد ما ردده أحد قواد بحريتهم يدعى "صامويل بيبيس" (Samuel Pypes) الذي لعن طنجة وتمنى من الله أن يدمرها…
بعد قرنين من الاحتلال، شكلت سنة 1684م، محطة مهمة في تاريخ مدينة طنجة، إذ حينها قام المغاربة بتحرير المدينة من الاحتلال البرتغالي والانجليزي الذي دام منذ سنة 1471، لتعود إلى أحضان المغرب والمغاربة ويرتفع فيها من جديد صوت الآذان ويبزغ فيها…
يخلد الشعب المغربي ومعه أسرة المقاومة وجيش التحرير في مستهل شهر أكتوبر 2022 بأقاليم بولمان، تازة، الحسيمة والناظور، الذكرى 67 للانطلاقة المظفرة لعمليات جيش التحرير بشمال الوطن.
في مثل هذا اليوم منذ 602 سنة، أي في 21 غشت من سنة 1415، سقطت مدينة سبتة في يد الاحتلال البرتغالي، وارتد عن أسوارها المغاربة مفترقين فراقا لم يكن يتوقع أحدا أن يطول كل هذه القرون، ويُسجل في التاريخ كأطول احتلال "شاذ" شهدته البشرية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. شروط الاستخدامموافق
سياسة الخصوصية وشروط الإستخدام
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.