يزداد الوضع الاقتصادي تأزما يوما بعد يوم في مدينة تطوان، خاصة إقدام مجموعة من الشركات التي كانت تشتغل في المنطقة الصناعية بطريق مرتيل على إغلاق أبوابها وتسريح العمال.
يزداد الوضع الاقتصادي تأزما يوما بعد يوم في مدينة تطوان، خاصة إقدام مجموعة من الشركات التي كانت تشتغل في المنطقة الصناعية بطريق مرتيل على إغلاق أبوابها وتسريح العمال.