رسمت نائبة برلمانية عن دائرة طنجة أصيلة، صورة قاتمة للوضع الاقتصادي والاجتماعي الذي يعاني منه شباب مدينة أصيلة، منذ عقود طويلة بسبب غياب الأفق التنموية في هذه الحاضرة السياحية
شواطئ مدينة أصيلة
تتعالى العديد من الأصوات الجمعوية والحقوقية في مدينة أصيلة، بالمطالبة بإعادة النظر في تبعية مدينتهم إلى طنجة في إطار التقسيم الإداري الذي يصنف هاتين الحاضرتين إضافة إلى جماعات أخرى في إطار إقليم واحد هو عمالة طنجة أصيلة.