لطالما اختار عدد من الزوار والسياح الوافدين على طنجة، مجسمات المدافع القديمة،، واجهات لصورهم وذكرياتهم في المدينة، لكن العائدين إلى “عروس الشمال”،
مدفع الافطار
بمجرد الإعلان عن ثبوت رؤية هلال شهر رمضان، ينفض المعلم حسن الغبار عن طبلته وعوده الخشبي، اللذان إحتفظ بهما لأزيد من ربع قرن، فأمامه ليلة طويلة وشهر أطول سيقضيهما في محاولة إيقاظ النائمين وحثهم على النهوض لتناول وجبة السحور وأداء صلاة الفجر.