لا طالما عرفت طنجة بأنها مكان حيث يبحث الكاتب والرسام عن الالهام الذي يدفعه إلى الكتابة أو رسم ما يصبو إليه من أوصاف جمالية وابداعية، غير أن الاكتفاء بهذين الشخصين لا يعد تعريفا دقيقا لطنجة الملهمة، فاستقطابها لم ينحصر فيهما فقط، بل تعداه إلى”مبدعين” أخرين، من جملتهم، العاملون في المجال السينمائي.