يشهد مرفق السير والجولان بمدينة طنجة، حالة من التدهور الكبير خلال السنوات الأخيرة، حيث تعرف مختلف الشوارع الرئيسية والفرعية، اختناقا مروريا تجاوز كل المستويات، ما دفع الجهات المتدخلة إلى الشروع في التفكير في مواجهة هذا الوضع الذي بات يشكل مبعث حالة سخط عارمة في صفوف المواطنين.
وفضلا عن مظاهر الاكتظاظ والفوضى التي تطبع حركة التنقل عبر أغلب محاور المدينة، خاصة في ساعات الذروة، هناك أيضا مشكل النقل العمومي، إذ أنه صار من العادي جدا ملاحظة طوابير من المواطنين في انتظار وسيلة نقل عمومية قد تأتي وقد لا تأتي تقلهم إلى وجهاتهم المفضلة.
في هذا السياق، يواجه سائقو سيارات الأجرة صعوبات في التنقل وتقديم الخدمة بشكل فعّال، مما يؤثر على سمعتهم ودخلهم. وهذا الوضع ليس محببًا للمواطنين أيضًا، الذين يجدون أنفسهم محاصرين في الازدحام بينما يحاولون الوصول إلى وجهاتهم.
بالإضافة إلى ذلك، يرى الكثيرون أن الاعتماد المفرط على السيارات الخاصة في القطاعات العامة والخاصة يزيد من الازدحام، وبالتالي فإن تغيير في السياسات أو التقاليد يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على حركة المرور.
ودفع هذا الوضع المتردي لمرفق السير والجولان السلطات إلى التدخل بشكل عاجل، حيث تم خلال الفترة الأخيرة عقد سلسلة اجتماعات بين عدد من المتدخلين، على رأسهم جماعة طنجة، لمناقشة الوضع ووضع خطط لتحسينه.
وكان آخر هذه اللقاءات الاجتماع الذي ترأسته نائبة رئيس المجلس الجماعي، سمية العشيري، وذلك بهدف تحليل الأوضاع المرورية الحالية واقتراح الإجراءات اللازمة لتحسينها. تم خلال هذا الاجتماع استعراض العوامل المسببة للازدحام والتأخير في الحركة المرورية، وتقديم الحلول الممكنة لتخفيف هذه المشكلة، بما في ذلك فتح مسارات طرقية جديدة وتحسين إشارات المرور وتوجيه السائقين.
كما تم خلال اجتماع آخر ترأسه نائب الرئيس، محمد غيلان الغزواني، مناقشة المشكلات المرورية بشكل مفصل، وتقديم الحلول المقترحة، بما في ذلك تطوير وسائل النقل العمومي وزيادة التوجيهات اللازمة للسائقين والمشاة. كما تم التطرق إلى الحاجة لتوفير المزيد من المواقف للسيارات وتحسين بنية الطرق القائمة لتحسين تدفق حركة المرور بشكل عام.
وفي هذا الإطار، تم اقتراح مشروع إحداث مسالك طرقية تربط طريق الرباط بالطريق الدائري لمنطقة عين مشلاوة، وأخرى تربط الطريق الدائري بطريق الرباط، وكذا طريق المجاهدين بمنطقة بوبانا.
الحل هو التقليل من عدد سيارات الأجرة التي اكتضت بها شوارع طنجة خاصة و ان ساءقيها يعرقلون حركة السير بسياقتهم المتهورة و هذا على مراى الجميع و لا تجهله السلطات. الحل هو منع الوقوف في المحاور التي تشهد ازدحاما ساعات الذروة شارع المقاومة و شارع فاس. الحل هو الضرب بيد من حديد على المتهورين في السياقة.
الحل هو الترامواي يكون كيشمل جميع المرافق في طنجة و هاذا سوف يشجع المواطن يترك سيارتو و يركب نقل عمومي مرتاح و في المستوى فأروبا الناس بطوموبيلتهوم كيهزوها مرة فالشهر كولشي كيركب الميترو و الطرام
إنه العبث ليس هناك حلول غير اعتماد المترو كوسيلة نقل عمومية وخلق انفاق تربط بين بعض المناطق حاولوا أن تقلدو ولو محاولة البنية التخطيطية لمدن اسبانيا .ان المونديال سيعري واقع البنية الحضرية الكارثية للمدينة أمام العالم
الحل هو الترامواي يشمل جميع المرافق فطنجة باش يشجع الناس تخلي طوموبيل و تمشي فوسيلة نقل آمنة و فالمستوى فإسبانيا النقل العمومي متطور بزاف الميترو كل 2 ولا تلات دقائق الناس كتهز طوموبيل مرة فالشهر للأسف الدولة ديالنا متأخرة بزاااااااااااف فهاد الجانب و هو ضرورييي فالمدينة حيت يشجع السياحة و الإقتصاد فالمدينة…
وما زاد مشكل طنجة هو العدد المهول للدراجات النارية وتهور ساءقيها وأغلبهم مراهقون. زيادة على أن في المنزل الواحد تجد ثلاثة سيارات فأصبح الكل يسوق وبدون سبب خاصة السيدات الذي أنعم الله عليهن بازواج اغنياء يمضين النهار في الدوران بسيارات رباعية الدفع. ويرجى من المسؤولين ان لا يطلقو اخبار مثل….. طنجة تستقبل وحدة صناعية ستوفر 5000 منصب شغل. لان القادمون من مدن أخرى سيتجاوز ال 20 الف.
الحل هو ايقاف الهجرة إلى طنجة بجميع انواعها
فعلا الازدحام في حركة السير ينتج عليها عدة حوادث وخصوصا في عدة نقط وخصوصا منها رياض تطوان تلك النقطة التي هي مشكل كبير فهو يجمع بين شارع مولاي يوسف ومولاي اسماعيل وبلاصاطورو فكلهم يلتقون في تلك rp رياض تطوان فحتى النفق الدي احدث لم ينفع في اي شيء فكان على تلك النقطة ان يكون فيها نفقين كدالك شارع المكسيك و شارع باستور وساحة 9 ابريل التي لها مساحة كبير للراجلين وطريق ضيقة للسيارات فعندما نكون في هده الحالة في المونديال ستكون كارثة
الوجهة الاولى في المغرب للجالية المقيمة بالخارج والمواطنين الباحثين عن عمل والسياحة والاستثمار…….. واين المسؤولون عن المدينة من جماعات والولاية ……… ليس هناك تفاعل مع الزخم التي تعرفه المدينة يجب إعادة النظر في الموضوع بشكل شمولي وخصوصا تدفق اليد العاملة على المدينة يجب ضبط الامور للحفاظ على المدينة من فوضى في السكن والمرور والجولات الى غير دالك ، ادا لم تتدارك الامور فتصبح طنجة مثل بومباي الهند