Close Menu
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الجمعة, يوليو 11, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
طنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعةطنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعة
إشترك الآن
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
طنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعةطنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعة
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
الرئيسية » أزمة كورونا تدفع عائلات مغربية لبيع أثاثها في أسواق “الجوطيات”

أزمة كورونا تدفع عائلات مغربية لبيع أثاثها في أسواق “الجوطيات”

بواسطة طنجة 242 أكتوبر 2020

بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بتفشي فيروس كورونا، وتداعياتها الاقتصادية الوخيمة، وجدت العديد من الأسر المغربية نفسها مضطرة لمقايضة أو بيع قطع من أثاث المنزل في أسواق السلع المستعملة (الجوطية)، من أجل تغطية نفقاتها.

وتنتشر هذه الأسواق الشعبية الشهيرة في كل أنحاء المغرب، وتشتهر بعرضها، بالإضافة إلى الملابس ومختلف الأشياء المستعملة، لقطع ذات قيمة يتم بيعها بأسعار زهيدة.

وكان لتداعيات فيروس كورونا المستجد أشد الضرر على الأسر الفقيرة، التي وجدت نفسها مجبرة على التخلص من أثاثها المنزلي بهذه الأسواق، على أمل أن يكون هذا الأمر آخر المنعطفات السيئة للفيروس.

في هذا السياق، يقول عيسى، وهو تاجر للسلع المستعملة، معروف وسط أقرانه بخبرته الطويلة في هذا المجال، إنه يعيش وضعية صعبة جراء تفشي الجائحة، شأنه في ذلك شأن معظم أولئك الذين يأتون لبيع أثاثهم.

وأضاف “مع بداية الأزمة كنت أقبل شراء السلع من الجميع، حتى من عند مقاولات ناشئة أفلست بسبب الجائحة وأرادت تصفية معداتها”، غير أنه اعترف في المقابل بأنه لم يعد يسعى إلى الاستفادة من هذه الظرفية، قائلا “لم أعد أقبل شراء أي شيء من الأشخاص الذين يعانون من صعوبات اقتصادية. فأنا أيضا لم أبع سوى قطعة واحدة منذ أيام”.

أما سعيد، وهو أيضا تاجر قطع مستعملة، فكشف في تصريح مماثل، أنه يواصل شراء جميع أنواع الأثاث (الأرائك، الكراسي والخزائن…) على الرغم من ركود التجارة خلال الأشهر الأخيرة.

وتابع “لا يمكننا رفض هذه القطع. من يأتون لبيعها يقولون إنهم مضطرون لذلك لتغطية نفقاتهم اليومية”، قبل أن يقاطعه أحد زملائه في المهنة قائلا “هناك أيضا أشخاص، وإن كانوا قلة، يأتون لمقايضة قطع أثاث بقطع أخرى”.

وحول ما إذا كان يحقق أرباحا جيدة من هذه التجارة، أكد سعيد أنه يشتري قطعا دون أن يتمكن من إعادة بيعها بسبب الوباء، مضيفا أن “هذه المهنة تحتم علينا الشراء عندما تكون لدينا الموارد الكافية للقيام بذلك، في انتظار أيام قادمة أفضل”.

شاركها. فيسبوك واتساب تويتر

المقالات ذات الصلة

“تاكسيات صغيرة” تسيطر على محيط محطة طنجة وتفرض قيودا على تنقلات الزبناء

هل يُجبر التعليم الخاص على “العمل الخيري” قسرًا؟

تحقيق في وفاة شاب بطنجة بعد تناوله طعاما مشتبها فيه

التعليم في القرى المغربية يسجل قفزة بـ70 في المئة والوزارة تعلن تراجعا في الهدر

الغموض يحيط بتسعيرة “تاكسيات طنجة” وسط زيادات ميدانية وغياب قرار منشور

مركز تحاقن الدم بطنجة تحت الضغط.. ضعف التبرع يهدد حياة المرضى

© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter