Close Menu
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الأحد, يوليو 20, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
طنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعةطنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعة
إشترك الآن
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
طنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعةطنجة24 صحيفة تتجدد على مدار الساعة
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا
الرئيسية » تعثر تثنية مقطع تطوان – أمسا يحول طريق المصطافين الى جحيم موسمي خانق

تعثر تثنية مقطع تطوان – أمسا يحول طريق المصطافين الى جحيم موسمي خانق

بواسطة طنجة 2423 يونيو 2025

مع بداية موسم الصيف، تعود معاناة مستعملي الطريق الوطنية رقم 16، الرابطة بين مدينة تطوان والجماعات الساحلية المجاورة، في ظل تعثر مشروع تثنية المقطع الطرقي الممتد إلى جماعة أمسا، وغياب أي مؤشرات على انطلاق الأشغال الموعودة منذ سنوات.

تبدأ الاختناقات المرورية عند دوار المعاصم بجماعة أزلا، حيث تنحبس حركة السير تدريجيا وسط تضاريس صعبة ومسلكين ضيقين دون مجالات آمنة للتجاوز.

وعلى امتداد هذا المقطع، الممتد على حوالي أربعة عشر كيلومترا، يتزايد الضغط المروري بشكل يومي، لا سيما خلال عطلات نهاية الأسبوع، ما يؤدي إلى اختلال في انسيابية التنقل ويزيد من احتمال وقوع الحوادث.

“من المعاصم حتى أمسا، كأنك دخلت نفق بلا نهاية”، يقول سائق أجرة يشتغل على الخط بين تطوان وواد لاو. “الطريق لا تواكب حجم العربات ولا الموسم، وكل صيف نعيش نفس العذاب”.

ويندرج المشروع المتعلق بتثنية هذا المحور ضمن اتفاقية شراكة موقعة بين وزارة التجهيز والماء ومجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، في إطار العقد البرنامج 2023 – 2027.

ورغم إدراجه ضمن أولويات التدخل، لا تزال الأشغال في وضعية جمود، دون إعلان رسمي عن الجدولة الزمنية للتنفيذ أو توضيح مآل الاعتمادات المالية المرصودة له.

ويمثل هذا المقطع منفذا حيويا نحو الشريط الساحلي الشرقي لإقليم تطوان، الذي يضم شواطئ أزلا، أمسا، تمرابط، أوشتام، وواد لاو، والتي تستقطب آلاف الزوار خلال أشهر الصيف. ومع ذلك، يظل الممر الطرقي المؤدي إليها في وضعية لا تواكب التوسع العمراني ولا الدينامية السياحية التي تعرفها المنطقة.

في غياب رؤية زمنية واضحة لتفعيل المشروع، يظل المقطع الرابط بين تطوان وأمسا نقطة اختناق حقيقية، تزداد حدتها كلما ارتفعت درجات الحرارة وكثافة حركة التنقل، فيما تستمر الانتظارات موسما بعد آخر دون جواب.

شاركها. فيسبوك واتساب تويتر

المقالات ذات الصلة

العرائش المنسية.. مدينة تختنق بين التاريخ والتهميش

زعيم فوكس المتطرف: التعليم والإعلام المغربيان يعكسان أطماعًا تاريخية في أراضٍ إسبانية

بنكيران يدعو لاستقالة وزير اتهمه بـ”الغش الضريبي” دون كشف هويته

معركة أنوال.. معلمة وضاءة في مسلسل الكفاح الوطني ضد الاحتلال الأجنبي

المجاعة والقصف في غزة تخرج الآلاف إلى شوارع طنجة

سلطات طنجة تحسم الجدل حول تعريفة التاكسيات وتحدد 7 دراهم كتسعيرة ادنى

آخر المقالات

فندق “زيليس” يرسخ مكانته في أصيلة بعرض فندقي متماسك وتجربة إقامة موثوقة

20 يوليو 2025

العرائش المنسية.. مدينة تختنق بين التاريخ والتهميش

20 يوليو 2025

إفتتاح مهرجان الشواطئ بحضور عامل اقليم الحسيمة رفقة والي الأمن وشخصيات مدنية

20 يوليو 2025

زعيم فوكس المتطرف: التعليم والإعلام المغربيان يعكسان أطماعًا تاريخية في أراضٍ إسبانية

20 يوليو 2025

بنكيران يدعو لاستقالة وزير اتهمه بـ”الغش الضريبي” دون كشف هويته

20 يوليو 2025

نتنياهو يعاني من التهاب معوي بسبب “طعام فاسد”

20 يوليو 2025

نصائح فعالة لتبريد السيارة بسرعة في ظل موجات الحر المرتفعة

20 يوليو 2025

معركة أنوال.. معلمة وضاءة في مسلسل الكفاح الوطني ضد الاحتلال الأجنبي

20 يوليو 2025
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.
  • أخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • تربية وتعليم
  • متابعات
  • ثقافة و فنون
  • الرياضة
  • بنوراما
  • ميديا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter