طنجة 24 – متابعة
وصلت الى ميناء طنجة المتوسط، مجموعة جديدة من نماذج من اكبر الرافعات، بهدف تثبيتها في الشطر الثاني لهذا المركب المينائي الذي اقتربت اشغال تشييده من مراحلها النهائية.وقالت شركة “أب إم ترمينالز” المعهود اليها تدبير قطاع الحاويات بميناء طنجة المتوسط، عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، ان الشطر الثاني للمركب، استقبل ثلاث رافعات من طراز “س.ت.س”.وصممت هذه الرافعات المزدوجة، والمسلمة من طرف الشركة الصينية “زاد. بي. إم سي” الرائدة على المستوى الدولي في صناعة آليات الرفع بالميناء، لتستوعب أكبر السفن في العالموحسب مسؤولي الشركة، فإن تثبيت هذه الرافعات الجديدة، سيسمح بتعزيز قدرة المعالجة في ميناء طنجة المتوسط وضمان المزيد من المرونة، وذلك من خلال تقديم المزيد من المسارات البحرية لتحسين استغلال شبكة سفنها وتقديم خدمة أفضل في إطار سلسلة الخدمات اللوجستيكية لزبنائها. وهذه ثاني دفعة من آليات الرفع العملاقة التي تحط رحالها بميناء طنجة المتوسط، حيث سبق للميناء ان استقدم ثلاث رافعات اخرى في شهر فبراير الماضي، وهي من نفس الطراز المنتج من طرف “زاد. بي. إم سي” الصينية.

طنجة 24 – متابعة
توقف أكبر ناقل للحاويات في العالم “مدريد مايرسك”، لأول مرة بإفريقيا والمتوسط، اليوم الجمعة، في محطة الفاعل المينائي (أ.ب.م) بميناء طنجة المتوسط. وتتميز هذه السفينة التي تبلغ طاقتها 20 ألف و 658 حاوية (ما يعادل عشرين قدما)، أي أكثر بحوالي 2000 قدم من نظرائها من الجيل السابق، بفعالية أكبر في النقل واستهلاك أقل للطاقة وقدرات أكبر للملاحة في أقصى شروط السلامة البحرية. وستفرغ هذه السفينة، القادمة من آسيا ويبلغ طولها 399 مترا وعرضها 58 مترا وعمقها 5ر16 مترا، 3200 حاوية بهذه المحطة، قبل أن تواصل إبحارها نحو ميناء فيليكستاو بالمملكة المتحدة. وقال الرئيس المدير العام ل (أ.ب.م)- محطة طنجة، هارتموت غوريتز، إن “ميناء طنجة المتوسط يتوفر على القدرات اللازمة لاستقبال هذا النوع من السفن، بالنظر إلى إنتاجيته الهامة (35 حركة في الساعة)، وأمنه وبنياته الأساسية الضخمة”. وصرح لوكالة المغرب العربي للأنباء أنه تمت تعبئة حوالي 200 شخص من أجل إفراغ شحنة السفينة. ويتمتع مضيق جبل طارق بموقع استراتيجي في مفترق الطرق البحرية الكبرى. كما يلعب ميناء طنجة المتوسط دورا محوريا في الربط بين محاور التجارة الدولية.

طنجة 24 – فردوس شعلي
يستعد ميناء طنجة المتوسط في الأيام القليلة المقبلة، لاستقبال سفينة “MOL Triumph” التي تعد أضخم سفينة حاملة للبضائع في العالم، حيث تستطيع حمل ما يفوق 20 ألف حاوية على متنها وترسو فقط في الموانئ الكبرى.وحسب موقع “Marinelink.com” المتخصص في أخبار التجارة البحرية، فإن هذه الحاملة العملاقة للبضائع رست مؤخرا في ميناء شنغاي الصيني، ضمن أولى رحلاتها الكبرى بعد دخولها حيز العمل في 27 مارس 2017.وأضاف ذات المصدر، أن “MOL Triumph” التي يصل طولها إلى 400 مترا، وعرضها 58,8 أمتار، ستقوم برحلة ستجوب فيها عدد من الموانئ خلال الايام المقبلة، منها موانئ في شرق أسيا، ومرورا عبر قناة السويس وصولا إلى طنجة المتوسط.ومن طنجة المتوسط، يضيف الموقع المذكور، ستواصل حاملة البضائع المعنية رحلتها إلى موانئ أخرى في غرب أوروبا، قبل أن تعود مجددا إلى طنجة المتوسط في طريقها إلى شرق أسيا.ويُعتبر اختيار ميناء طنجة المتوسط لرسو هذه الحاملة العملاقة بدل عدد من الموانئ الاخرى في حوض البحر الابيض المتوسط، من بين المؤشرات الهامة التي تؤكد على المكانة الكبيرة التي بدأ يشغلها ميناء طنجة المتوسط في التجارة البحرية وسمعته الجيدة كأحد أكبر وأفضل الموانئ في العالم.وتجدر الاشارة إلى أن هذه السفينة الحاملة للبضائع، تم صنعها من طرف شركة سامسونغ للصناعات الثقيلة لفائدة شركة “MOL”  الصينية، وستتخصص في نقل البضائع عبر العالم وتعزيز العلاقات التجارية بين البلدان.

طنجة 24 – متابعة

شهد ميناء طنجة المتوسط أمس الاحد، استقبال الوفود الاولى لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، التي فضلت العودة إلى أرض الوطن هذه السنة في وقت مبكر من أجل قضاء شهر رمضان الكريم رفقة العائلة وفي أجواء الوطن المميزة.

ونظرا لحلول شهر رمضان الكريم هذه السنة قبل الموعد المعتاد لانطلاق عملية عبور الجالية في 15 يونيو، أعلنت مؤسسة محمد الخامس للتضامن المكلفة بتسهيل عبور الجالية المغربية عن انطلاق العملية هذه السنة في 5 يونيو، أي يوم السبت الماضي.

وقال مسؤول بمؤسسة محمد الخامس للتضامن بميناء طنجة المتوسط في تصريح صحفي، أن الميناء استقبل المئات من أفراد الجالية المغربية يوم الاحد، وهي الجالية القادمة بالدرجة الاولى من فرنسا واسبانيا.

وأضاف في هذا السياق أن هذه السنة تتوفر 11 باخرة لنقل المسافرين من جنوب أوروبا إلى شمال المغرب، بالضبط نحو ميناء طنجة المتوسط، وبطاقة استيعابية تصل إلى نقل 35 ألف مسافر، إضافة إلى 8 الاف سيارة في اليوم الواحد.

هذا ويتوقع أن يشهد اليوم الاثنين وفود أعداد مهمة من مغاربة الخارج على ميناء طنجة المتوسط، من أجل قضاء الشهر الكريم رمضان في المغرب، الذي تختلف طبيعته في المغرب عن البلدان في الخارج حسب تصريح أغلب افراد الجالية المغربية العائدة إلى أرض الوط أمس الاحد.

اونطلقت منذ الساعات الأولى من صباح أمس الأحد، عملية “مرحبا 2016” لاستقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وهي العملية التي ستستمر إلى غاية الـ15 من شهر شتنبر المقبل.

طنجة 24 – متابعة (طنجة): سجل ميناء طنجة المتوسط، يوم الخميس الماضي، 17 يوليوز، عبور أزيد من 2850 مهاجر مغربي عائد إلى أرض الوطن، وهو أعلى رقم يتم تسجيله في يوم واحد منذ انطلاق عملية “مرحبا”.

وعرف كل من ميناء طنجة المتوسط وميناء الجزيرة الخضراء الإسباني، ذروة عبور المهاجرين المغاربة الذين يستعملون الخطوط البحرية الرابطة بين الميناءين، معلنة بذلك ارتفاعا قياسيا في حركة العبور بين ضفتي مضيق جبل طارق.

ويعتبر هذا الرقم كبيرا جدا ضمن المعطيات التي يتم تسجيلها عادة خلال أيام الأسبوع، التي لا يتجاوز عدد العابرين بين مينائي الضفتين سقف 8743 مهاجر.

ويعزى هذا الارتفاع إلى اقتراب نهاية شهر رمضان ودخول شهر غشت الذي يفضله المغاربة لقضاء عطلتهم الصيفية في المغرب.

وتتوقع الجهات المسؤولة  في كل من مينائي طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء أن يعرف معدل العبور خلال الفترة القادمة من العطلة الصيفية، ارتفاعا كبيرا في وتيرة عبور المهاجرين المغاربة العائدين إلى أرض الوطن.
{tanja24}

طنجة 24 –  جمال الصغير

رست سفينة الحاويات العملاقة “ميرسك ماكيني مولور”، يوم الجمعة، برصيف الحاويات التابع لشركة “أ ب م ترمينالز” بميناء طنجة المتوسطي، في أول زيارة تقوم بها هذه السفينة الأكبر من نوعها في العالم، إلى ميناء إفريقي.

وتعد هذه السفينة، وهي من سفن الجيل الثالث، الأولى من نوعها من سلسلة “EEE CLASS”  المملوكة للفعاعل الدانيماركي في قطاع نقل الحاويات “ميرسك”.

وتبلغ السعة الإجمالية لهذه السفينة العملاقة، 18 ألف حاوية بينما يبلغ طولها 400 مترا وعرضها 59 مترا. وتعتمد السفينة على على كلفة منخفضة بنسبة 26 في المائة من الطاقة إلى جانب عدم وجود تأثير كبير لها على البيئة.

وقال هارتموتكوريتز، المدير العام لشركة “أ ب م تيرمينالز”، في تصريح للصحافة خلال استقبال السفينة بميناء طنجة المتوسط،  ، إن اختيار هذا الميناء، محطة أولى لرسو  “ميرسك ماكيني مولور”، ياتي في ظل الاستراتيجية التي يتمتع بها مضيق جبل طارق في مجال المبادلات البحرية الدولية.

واعتبر كوريتز، أن ميناء طنجة المتوسط، صار نقطة محورية أساسية في خارطة هذه المبادلات، وهو ما يؤكده استقبال أكبر السفن في العالم خلال الفترة الأخيرة.

{tanja24}

طنجة 24 –  و م ع

من المنتظر أن ترسو صباح يوم غد بميناء طنجة المتوسط، باخرتان مغربيتان على متنهما  أزيد من 4 آلاف من أفراد الجالية المغربية المقيمة بليبيا من ضمنهم 100 راكب من مواطني دول إفريقية صديقة وشقيقة.
 
ونقلت وكالة المغرب العربي للأنباء عن بلاغ صادر عن الوزارة المكلفة بالجالية المغربية المقيمة بالخارج أنه تم إحداث لجنة موسعة تضم كافة السلطات والمؤسسات المعنية بتنسيق عملية استقبال العائدين وضمان كافة التدابير اللازمة في عين المكان لتوفير وسائل الراحة لهم وتفقد حالتهم الصحية، وكذا نقلهم إلى العمالات والأقاليم التي ينحدرون منها.
وأوضح البلاغ أن هذه الإجراءات تأتي تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى الحكومة المتعلقة بضرورة إيلاء عناية خاصة لأوضاع رعايا جلالته المقيمين بليبيا في ظل الظرفية التي يمر بها هذا البلد.
كما تندرج هذه التدابير، يضيف البلاغ، في إطار الإجراءت التي تم اتخاذها لتسهيل ترحيل الرعايا المغاربة من ليبيا عبر الرحلات الجوية للخطوط الملكية المغربية أو عن طريق البحر.